يصادف اليوم الذكرى الثلاثين لرحيل الفنان الكبير محمد رضا، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 1995.
يُعتبر رضا من أبرز المعلمين في تاريخ السينما المصرية، حيث قدم العديد من الأدوار المهمة التي جسد فيها شخصية المعلم بمهارة، مما جعله مرتبطًا في أذهان الجمهور بهذه الشخصية.
في هذا التقرير، نستعرض جوانب من شخصيته قد لا يعرفها الكثيرون، مع التركيز على شغفه بعمله واهتمامه به.
بلغ رصيد النجم الراحل محمد رضا الفني في مجالات السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة حوالي 350 عملاً.
من أبرز الأعمال التي شارك فيها محمد رضا: “30 يوم في السجن”، “ممنوع في ليلة الدخلة”، “عماشة في الأدغال”، “البحث عن فضيحة”، “خان الخليلي”، “بنات حواء”، “فتوات الحسينية”، “العتبة جزاز”، “معبودة الجماهير”، “شادر السمك”، “الراقصة والطبال”، و”البيه البواب”.
أما بالنسبة لأهم المسرحيات التي قدمها خلال مسيرته الفنية، فتعتبر مسرحية “زقاق المدق” من أبرزها، حيث تمكن من خلالها من تجسيد شخصية المعلم بشكل مميز، مما جعله يرتبط بهذه الشخصية في الإذاعة والسينما والمسلسلات التلفزيونية، مثل “رضا بوند” التي تحولت إلى فيلم سينمائي، حيث أبدع محمد رضا في إضافة لمسة فكاهية لشخصية المعلم.
من أبرز الأعمال التي شارك فيها محمد رضا: “30 يوم في السجن”، “ممنوع في ليلة الدخلة”، “عماشة في الأدغال”، “البحث عن فضيحة”، “خان الخليلي”، “بنات حواء”، “فتوات الحسينية”، “العتبة جزاز”، “معبودة الجماهير”، “شادر السمك”، “الراقصة والطبال”، و”البيه البواب”.
أما بالنسبة لأهم المسرحيات التي قدمها خلال مسيرته الفنية، فتعتبر مسرحية “زقاق المدق” من أبرزها، حيث تمكن من خلالها من تجسيد شخصية المعلم بشكل مميز، مما جعله يرتبط بهذه الشخصية في الإذاعة والسينما والمسلسلات التلفزيونية، مثل “رضا بوند” التي تحولت إلى فيلم سينمائي، حيث أبدع محمد رضا في إضافة لمسة فكاهية لشخصية المعلم.