المخرج هشام الرشيدي شكر الجمهور المصري على الإقبال الكبير وردود الفعل الإيجابية على فيلمه “أوسكار عودة الماموث”، مؤكّدًا أن التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تعكس تقدير الجمهور لتجربة الفيلم الفريدة وتمنح فريق العمل فخرًا كبيرًا.

- هشام الرشيدي يشكر الجمهور على فيلم “أوسكار عودة الماموث” ويطالب بعرضه في قاعات مجهزة بتقنيات Dolby Atmos
- مدحت صالح يتألق بدار الأوبرا الليلة.. ويحي حفل الليلة في مهرجان الموسيقى العربية
- بعد فترة إرتفاع متواصلة… هبوط مفاجئ للذهب في مصر بأكثر من 120 جنيهًا اليوم
- مصر تختتم منافسات الفردي ببطولة العالم لرفع الأثقال البارالمبي بخمس ميداليات.. وغدا منافسات الفرق
- قفزة مفاجئة في أسعار الفراخ والبانيه بسبب ارتفاع الوقود
تحديات عرض فيلم أوسكار عودة الماموث بتقنية Dolby Atmos في السينما المصرية
أعرب هشام الرشيدي عن أسفه لعدم عرض فيلمه في قاعات مجهزة بتقنية Dolby Atmos، موضحًا أن الفيلم هو الأول في الشرق الأوسط الذي تم تنفيذه بهذه التقنية المتقدمة، مما يجعل عرض الفيلم في القاعات المناسبة أمرًا ضروريًا لتجربة صوت وصورة متكاملة.
اهتمام دولي بفيلم أوسكار عودة الماموث وتقنيات Dolby Atmos
أوضح الرشيدي أن شركة Dolby في إنجلترا تواصلت مع فريق العمل بعد مشاهدة الفيلم وأبدت رغبتها في دعمه تسويقيًا، نظرًا لتفرده باستخدام تقنية Dolby Atmos في المنطقة، مما يعكس جودة الإنتاج والمستوى الفني للفيلم.
فريق عمل ضخم وراء فيلم أوسكار عودة الماموث والمؤثرات البصرية المصرية
شارك أكثر من 250 فنانًا ومهندسًا مصريًا في إنتاج الفيلم داخل شركة تريند، مؤكّدًا أن العمل ليس مجرد فيلم بل تجربة سينمائية متكاملة تفتح الباب أمام صناعة ضخمة في مصر قد تجذب استثمارات وأعمالًا أجنبية.
دعوة لدعم صناعة السينما المصرية من خلال فيلم أوسكار عودة الماموث
اختتم هشام الرشيدي رسالته بالدعوة لدعم صناعة السينما المصرية، مؤكدًا أهمية عرض الفيلم في القاعات التي تتناسب مع تقنياته المتقدمة، ليكون خطوة أولى نحو تطوير صناعة السينما في مصر ودخولها عصر الإنتاج الضخم والمؤثرات البصرية الحديثة.
عن فيلم أوسكار عودة الماموث وتجربة السينما المصرية الحديثة
فيلم “أوسكار عودة الماموث” تجربة سينمائية فريدة في السينما المصرية والعربية، يجمع بين الدراما والمغامرة والمؤثرات البصرية الحديثة. الفيلم من إخراج هشام الرشيدي ومن إنتاج محمد الشريف ومحمد طنطاوي، وتم تنفيذ جميع المؤثرات البصرية بالكامل داخل مصر باستخدام أحدث التقنيات العالمية.
