تم الكشف عن أن دهبها مغشوش وأنها نصابة، وقد حذر الجميع من شراء الدهب منها.
أطلق عليها لقب “أميرة العشرين في المئة”، وأصبحت سمعتها سيئة لدى الناس.
لم يكن السبب في ذلك اختراعاتها بل بسبب اتهام أكبر تاجر دهب لها بالنصب.
بدأت القصة عندما خرجت ببث مباشر تتهم رجل يدعى محمد جابر بأخذ كميات كبيرة من الدهب منها دون إعادتها لها. كما اتهمته بأنه حرامي ونشرت صورة ابنه واتهمته بالشتائم.
تفاجأ الناس عندما خرج محمد جابر وكشف أن دهبها مغشوش وأنها نصابة، وأنها لم تعطيه شيئًا.
كما أكد أنه لم يأخذ أي شيء منها وتحداها بإثبات أنه دخل لديها وأخذ شيئًا حتى لو جرام واحد. كما كشف أنها ليست تاجرة بلوجر تعلن عن الدهب فقط وتأخذ عشرين في المئة من الأرباح.
تعرضت لانتقادات شديدة من الناس في بث محمد جابر، حيث اتهمها البعض بالغش والتزوير وبغسيل الأموال.
من بين التعليقات كانت تلك التي اتهمتها بأنها كانت محبوسة بتهمة الغش والتزوير، وأخرى اتهمتها بالعمل في غسيل الأموال بسبب كمية الدهب التي تمتلكها.
الجميع يتساءل من بينهم من على حق وسنعلم الحقيقة عند حدوث تطورات جديدة.
