يساهم كيان الأسرة المصرية بشكل كبير في تحسين حياة العديد من الأسر التي تواجه تحديات في المجتمع المصري. ومن بين هذه المؤسسات، تبرز “كيان الأسرة المصرية” كمنارة للأمل والدعم، حيث تعمل على تقديم المساعدات اللازمة للأسر غير القادرة في جميع محافظات مصر.
وقد أسس الأستاذ محمد أبو المعاطي هذا الكيان الخدمي مع مجموعة من المتطوعين الذين آمنوا بأهمية العمل الخيري في تغيير واقع الأسر المحتاجة للمساعدة. تهدف المؤسسة إلى تقديم الدعم والمساندة لكافة فئات الشعب المصري دون التطرق إلى السياسة. كما يُعتبر هذا الكيان واحدًا من أبرز الكيانات الخيرية في مصر، حيث يسعى لتقديم الدعم والمساعدة للمحتاجين والفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع.
تُعد “الأسرة المصرية” نورًا في حياة الأسر غير القادرة في مصر.
ويجب توجيه الشكر الخاص لرئيس مجلس الإدارة الأستاذ محمد أبو المعاطي، الذي يُعتبر رمزًا للتواضع والعطاء. بفضل جهوده المستمرة ورؤيته الطموحة، استطاع هذا الكيان توسيع نطاق خدماته والوصول إلى العديد من المناطق النائية. كما يتميز الأستاذ محمد أبو المعاطي بشغفه العميق لمساعدة الآخرين وعمله الدؤوب لضمان وصول المساعدات إلى الفئات المستحقة.
لا يقتصر دور الأستاذ محمد أبو المعاطي على الإدارة فقط، بل يشارك أيضًا بشكل فعال في الفعاليات والمبادرات التي ينظمها الكيان، مما يجعله قدوة للكثيرين في العمل الخيري. يعكس تواضعه واهتمامه الحقيقي بالناس القيم الإنسانية التي يجب أن يتحلى بها كل فرد.
إن نجاح هذا الكيان هو نتيجة تعاون المثقفين والمتطوعين والداعمين الذين يشاركون في الحملات والمبادرات.
